×

كيف يتم استخدام الكلمات المفتاحية؟

إذا وجدت أن بحثك عاد بعدد كبير جداً من النتائج، قد ترغب في تحسين عملية البحث. يمكنك تحسين نتائج البحث عن طريق إضافة كلمات مفتاحية أخرى لبحثك أو باستخدام أداة تصفية الكلمات المفتاحية التي تقوم بتصفية النتائج لجعلها تعكس بشكل أكثر دقة المعلومات التي تبحث عنها. يمكن العثور على أداة تصفية الكلمات المفتاحية فوق نتائج البحث.

تحسين نتائج البحث؟

إذا وجدت أن بحثك عاد بعدد كبير جداً من النتائج، قد ترغب في تحسين عملية البحث. يمكنك تحسين نتائج البحث عن طريق إضافة كلمات مفتاحية أخرى لبحثك أو باستخدام أداة تصفية الكلمات المفتاحية التي تقوم بتصفية النتائج لجعلها تعكس بشكل أكثر دقة المعلومات التي تبحث عنها. يمكن العثور على أداة تصفية الكلمات المفتاحية فوق نتائج البحث.

تريد الوصول مباشرة؟

فيما يلي بعض الروابط السريعة التي تقوم بأخذك مباشرة للموضوعات الرئيسية:

للاشتراك بالإصدارات الدورية

"الهيئة" تنقل المعرفة لــ 3 وفود دولية

الإثنين، 24 فبراير 2020

استقبلت الهيئة الاتحادية للموارد البشرية الحكومية، مؤخراً، 3 وفود رسمية من المملكة العربية السعودية ودولة الكويت، وجمهورية كازاخستان، وأطلعتها على تجربة دولة الإمارات العربية المتحدة الرائدة في مجال تطوير العمل الحكومي، وتنمية رأس مالها البشرية وتمكينه، وأفضل الممارسات التي تتبناها حكومة دولة الإمارات، لجهة خلق بيئة عمل جاذبة لأصحاب المهارات والمواهب والكفاءات.

ومثل الوفد السعودي وزارة الخدمة المدنية في المملكة العربية السعودية، والوفد الكويتي جاء ممثلاً عن المركز الوطني لتطوير التعليم في دولة الكويت، ومثل جمهورية كازاخستان وفد من وكالة الخدمة المدنية.

وفي هذا السياق رحب سعادة الدكتور عبد الرحمن عبد المنان العور مدير عام الهيئة بالوفود الزائرة، مؤكداً أن هذه الزيارات الدولية تعكس المكانة المتميزة التي وصلت إليها دولة الإمارات في مجال تعزيز كفاءة العمل الحكومي، وتطوير وتطبيق منظومة إلكترونية ذكية متكاملة لإدارة وتنمية رأس المال البشري، كما تعكس حرص دول المنطقة على الاستفادة من تجربة الإمارات العريقة في هذا المجال.

وأشار سعادته إلى أن الهيئة الاتحادية للموارد البشرية الحكومية باتت مقصداً ومرجعاً مهماً للعديد من المؤسسات من داخل الدولة وخارجها في مجال تطبيق سياسات وتشريعات وأنظمة وحلول الموارد البشرية المتطورة، لافتاً إلى أنها نقلت المعرفة خلال العام الماضي لــ 36 وفداً من داخل الدولة وخارجها، زاروا الهيئة للاطلاع على أفضل الخبرات والممارسات التي تتبناها في مجال تنمية وإدارة رأس المال البشري الاتحادي، وتعرفوا إلى أبرز مبادرات "الهيئة" المبتكرة الرامية إلى تمكين الموارد البشرية في الوزارات والجهات الاتحادية.

وأكد مدير عام الهيئة أن تشريعات وسياسات وأنظمة ومبادرات الموارد البشرية التي تطلقها الدولة تباعاً على مستوى الحكومة الاتحادية من خلال الهيئة الاتحادية للموارد البشرية الحكومية، كان لها فضل كبير في ترسيخ تنافسية الدولة، والارتقاء بمنظومة العمل المؤسسي في الوزارات والجهات الاتحادية، فضلاً عن تعزيز جاذبية بيئة العمل فيها.

واستمع ضيوف الهيئة لشرح من فريق العمل حول أبرز إنجازات الهيئة ومبادرات الموارد البشرية التي أطلقتها على مدار السنوات الماضية، كما اطلع الضيوف على الخطة التشغيلية للهيئة للعام 2020، وتعرفوا على أبرز المبادرات والمشروعات التي تضمنتها، لا سيما المشروعات القائمة على تبني تقنيات الذكاء الاصطناعي وحلول الثورة الصناعية الرابعة.

وتعرفت الوفود أيضاً على العديد من أنظمة الموارد البشرية الإلكترونية التي أطلقتها الهيئة على مستوى الحكومة الاتحادية ومنها: (الأنظمة الإلكترونية المنضوية تحت نظام إدارة معلومات الموارد البشرية في الحكومة الاتحادية "بياناتي" كنظامي إدارة الأداء والتدريب والتطوير الإلكترونيين الخاصين بموظفي الحكومة الاتحادية، ونظام التوظيف الإلكتروني، ونظامي الهياكل التنظيمية، والحضور والانصراف، ونظام التخطيط الاستراتيجي للقوى العاملة في الحكومة الاتحادية، ومبادرة بنك المهارات الحكومية، وبوابة التعلم الإلكتروني في الحكومة الاتحادية "المورد").

وأشادت الوفود الزائرة بالجهود اللافتة التي تبذلها الهيئة على صعيد اقتراح وإطلاق سياسات وتشريعات ومبادرات الموارد البشرية التي من شأنها رفع كفاءة موظفي الحكومة الاتحادية، وتطوير قدراتهم، وزيادة إنتاجيتهم، بما يسهم في تحقيق توجهات وتطلعات القيادة الرشيدة للدولة، ورؤية الإمارات 2021 وأجندتها الوطنية.

وكان في استقبال الوفد الزائر إلى جانب سعادة الدكتور عبد الرحمن عبد المنان العور مدير عام الهيئة كلٌ من: سعادة عائشة خليفة السويدي المدير التنفيذي لقطاع سياسات الموارد البشرية، وسعادة ليلى عبيد السويدي المدير التنفيذي لقطاع البرامج وتخطيط الموارد البشرية، وسعادة إبراهيم فكري المدير التنفيذي لقطاع الخدمات المساندة، وعدد من مدراء القطاعات والإدارات في الهيئة.

المزيد من الأخبار

للأعلى