×

كيف يتم استخدام الكلمات المفتاحية؟

إذا وجدت أن بحثك عاد بعدد كبير جداً من النتائج، قد ترغب في تحسين عملية البحث. يمكنك تحسين نتائج البحث عن طريق إضافة كلمات مفتاحية أخرى لبحثك أو باستخدام أداة تصفية الكلمات المفتاحية التي تقوم بتصفية النتائج لجعلها تعكس بشكل أكثر دقة المعلومات التي تبحث عنها. يمكن العثور على أداة تصفية الكلمات المفتاحية فوق نتائج البحث.

تحسين نتائج البحث؟

إذا وجدت أن بحثك عاد بعدد كبير جداً من النتائج، قد ترغب في تحسين عملية البحث. يمكنك تحسين نتائج البحث عن طريق إضافة كلمات مفتاحية أخرى لبحثك أو باستخدام أداة تصفية الكلمات المفتاحية التي تقوم بتصفية النتائج لجعلها تعكس بشكل أكثر دقة المعلومات التي تبحث عنها. يمكن العثور على أداة تصفية الكلمات المفتاحية فوق نتائج البحث.

تريد الوصول مباشرة؟

فيما يلي بعض الروابط السريعة التي تقوم بأخذك مباشرة للموضوعات الرئيسية:

للاشتراك بالإصدارات الدورية

"الهيئة" تدشن فعاليات ملتقى "معارف" للتدريب والتطوير 2017

الأحد، 29 أكتوبر 2017

دشنت الهيئة الاتحادية للموارد البشرية الحكومية، صباح اليوم، فعاليات ملتقى "معارف" السنوي للتدريب والتطوير 2017، الذي تنظمه في مقر قرية دبي للمعرفة بدبي، ويستمر حتى الأول من نوفمبر، بمشاركة المئات من مختصي التدريب والتقييم والتعلم والموارد البشرية.

ويشارك في الملتقى قرابة 50 مزود تدريب وتقييم معتمد ومفضل ضمن مبادرتي شركاء التدريب والتقييم المفضلين في الحكومة الاتحادية "معارف" و"قدرات"، اللتين أطلقتهما الهيئة، بهدف حصر أفضل مزودي خدمات التدريب والتقييم في الإمارات، وإعداد قائمة بهم، وإتاحتها للوزارات والجهات الاتحادية، للاستفادة من الخدمات التي يقدمونها بأسعار تفضيلية.

ويتزامن مع الملتقى عقد سلسلة من الندوات والبرامج والدورات التدريبية التخصصية لموظفي الوزارات والجهات الاتحادية، وفي أكثر من مجال، موزعة على إمارتي أبوظبي ودبي، حيث سيتم منح المشاركين شهادات تخصصية في الموضوعات المطروحة، وتستمر تلك البرامج حتى السابع من نوفمبر المقبل.

وفي كلمتها خلال افتتاح الملتقى أكدت سعادة ليلى السويدي المدير التنفيذي لقطاع البرامج وتخطيط الموارد البشرية في الهيئة أن الملتقى يعد منصة مثالية لاستعراض أحدث حلول تدريب وتطوير الموارد البشرية، وأحد أهم مخرجات مبادرة "معارف"، حيث يوفر برامج ودورات تدريبية مجانية متخصصة تدعم تطوير كفاءات ومهارات موظفي الحكومة، وتسهم في رفد الوزارات والجهات الاتحادية برأس مال بشري مؤهل، قادر على تحقيق رؤية الإمارات وأجندتها الوطنية.

وقالت إن المعرض المصاحب لملتقى "معارف" يشكل فرصة أمام الوزارات والجهات الاتحادية والمعنيين للاطلاع على حلول التدريب المبتكرة، وأحدث التقنيات المستخدمة في هذا المجال، ومحطة تواصل مع أفضل مزودي التدريب والتقييم في الدولة، للتعرف على خدماتهم وبرامجهم التدريبية، التي تنمي رأس المال البشري وتمكنه.

وأضافت: "تنبع أهمية هذا الحدث انطلاقاً من أهمية التدريب في ظل التطور التكنولوجي المتسارع الذي يشهده العالم وعصر المعلوماتية، الذي يستوجب مواكبة مستمرة من موظفي الحكومة الاتحادية، من خلال التدريب وتطوير القدرات والاستفادة من أفضل الممارسات والخبرات والتجارب العالمية".

وذكرت سعادة ليلى السويدي أن تدريب وتطوير الموارد البشرية أمر في غاية الأهمية، نظراً لأنه يرفد الوزارات والمؤسسات الاتحادية بالكوادر البشرية المؤهلة والقادرة على تحقيق الأهداف المؤسسية، والنهوض بالمسؤوليات الملقاة على عاتقها بدقة ومهنية عالية، الأمر الذي من شأنه أن يحقق تطلعات وتوجهات القيادة الرشيدة لدولة الإمارات العربية المتحدة وعلى رأسها صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"، وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله"، والمتمثلة برؤية الإمارات 2021 وأجندتها الوطنية.

30 ندوة ودورة تدريبية

ويتخلل الحدث عقد 30 ندوة ودورة تدريبية متخصصة، يشرف عليها خبراء في مجالاتهم، حيث تتناول موضوعات عدة منها (معادلة السعادة في بيئة العمل، ومفاتيح الإنتاجية، والدورة المالية لموظفي الموارد البشرية، ومقاييس الموارد البشرية، وإدارة المهام وتخطيط المشاريع، والأمن الرقمي، والتناغم الوظيفي، ومعايير تطوير المهن والمسارات الوظيفية، والتحليل النفسي، وبناء القدرات التسويقية، وإعداد بطاقات الوصف الوظيفي).

ومن البرامج والدورات التدريبية المقدمة ضمن فعاليات أسبوع "معارف": (تحقيق التميز من خلال الابتكار، والاتجاهات الحديثة في التدريب والتطوير، والتدرب على العصف الذهني، والمسؤولية المجتمعية للمؤسسات، واستشراف المستقبل، والتميز والتركيز على نقاط القوة).

وتهدف مبادرة "معارف" إلى خلق شراكة قائمة على المسؤولية المجتمعية والمنفعة المتبادلة بين القطاعين الحكومي والخاص، وضمان تدريب موثوق الجودة لكافة موظفي الحكومة الاتحادية، وتغطية الحاجة التدريبية، بما يتماشى ومتطلبات نظام التدريب والتطوير لموظفي الحكومة الاتحادية، وتحقيق الوفرة المالية من ميزانيات التدريب في الجهات الاتحادية، وبالتالي إفادة أكبر عدد ممكن من الموظفين، بالإضافة إلى تعزيز الكفاءة والإنتاجية وخلق بيئة عمل جاذبة ومحفزة في الحكومة الاتحادية، والتسهيل على الجهات الاتحادية في اختيار الدورات التدريبية، المتاحة إلكترونياً، وفق أطر زمنية محددة مسبقاً.  

 

المزيد من الأخبار

للأعلى