تخطي قائمة التنقل

حياة

حياة

من منطلق حرص الهيئة الاتحادية للموارد البشرية الحكومية على تقديم الدعم المعنوي لجميع موظفي الحكومة الاتحادية، حيث يأتي إطلاق برنامج “حياة” بهدف الحد من التبعات التي قد تنجم عن الظروف الاستثنائية التي يمر بها العالم، وما قد يترتب عليها من ضغوطات وتحديات نفسية واجتماعية.

وقد جاء إطلاق البرنامج لموظفي الحكومة الاتحادية “حياة” بالتعاون مع عدد من الجهات المتخصصة بتقديم الاستشارات والدعم في مجال الصحة النفسية والمعنوية وذلك بموجب اتفاقيات التعاون المبرمة بين الهيئة الاتحادية للموارد البشرية الحكومية والجهات المتخصصة.

وعليه، يمكن لموظفي الحكومة الاتحادية التواصل وطلب الدعم والمشورة النفسية والمعنوية عبر إحدى قنوات التواصل المعتمدة للحصول على الاستشارات بأسعار تفضيلية وفي بعض الأحيان مجانية، أو للحصول على خصم يشمل عائلات الموظفين من الدرجة الأولى (الأزواج والأبناء والآباء) عند الاستفادة من الخدمات المدفوعة.

ركائز برنامج حياة:

يعمل برنامج “حياة” بناءً على عدة ركائز أساسية وهي:

  • تعزيز الوعي المؤسسي بأهمية الصحة المعنوية والنفسية للموظفين.
  • تمكين الموظف من تحقيق الموازنة بين العمل والحياة الاجتماعية مع ضرورة توفير الرعاية المعنوية والنفسية اللازمة لجميع الموظفين.
  • خلق التوازن المطلوب لدى الموظفين فكرياً وجسدياً وعاطفياً.
  • التأكيد على قيم المواءمة بين الأهداف المؤسسية والوظيفية من جهة والطموحات الشخصية من جهة أخرى.

مجالات الدعم المقدمة

يقدم برنامج “حياة” خدمات الاستشارات النفسية والمعنوية في مجالات الصحة النفسية التالية:

  • التوتر والقلق
  • مشاكل العلاقات الأسرية والشخصية
  • مشاكل إدارة الغضب
  • الصدمات
  • تقدير الذات
  • الإحباط
  • ضغوطات القرناء في العمل
  • الرهاب
  • مدرب حياة – Life Coach

شركاء البرنامج

مبادرة “حياة” هي خدمة مكرسة لتقديم الخدمات الأساسية للدعم النفسي والمعنوي لموظفي الحكومة الاتحادية بالشراكة مع:

بدعم من: الهيئة الاتحادية للموارد البشرية الحكومية

للاطلاع على نشرة برنامج المساندة والدعم النفسي والمعنوي لموظفي الحكومة الاتحادية “حياة” اضغط هنا

هل وصلت إلى المعلومات المطلوبة بسهولة؟

أرسل لنا ملاحظاتك حتى نتمكن من تحسين تجربتك

اقترح
دردش معنا
قيم تجربتك
البحث

نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط

نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك على موقعنا. باستخدام موقعنا ، فإنك توافق على جمع البيانات كما هو موضح في سياسة الخصوصية.

قبول