×

كيف يتم استخدام الكلمات المفتاحية؟

إذا وجدت أن بحثك عاد بعدد كبير جداً من النتائج، قد ترغب في تحسين عملية البحث. يمكنك تحسين نتائج البحث عن طريق إضافة كلمات مفتاحية أخرى لبحثك أو باستخدام أداة تصفية الكلمات المفتاحية التي تقوم بتصفية النتائج لجعلها تعكس بشكل أكثر دقة المعلومات التي تبحث عنها. يمكن العثور على أداة تصفية الكلمات المفتاحية فوق نتائج البحث.

تحسين نتائج البحث؟

إذا وجدت أن بحثك عاد بعدد كبير جداً من النتائج، قد ترغب في تحسين عملية البحث. يمكنك تحسين نتائج البحث عن طريق إضافة كلمات مفتاحية أخرى لبحثك أو باستخدام أداة تصفية الكلمات المفتاحية التي تقوم بتصفية النتائج لجعلها تعكس بشكل أكثر دقة المعلومات التي تبحث عنها. يمكن العثور على أداة تصفية الكلمات المفتاحية فوق نتائج البحث.

تريد الوصول مباشرة؟

فيما يلي بعض الروابط السريعة التي تقوم بأخذك مباشرة للموضوعات الرئيسية:

للاشتراك بالإصدارات الدورية

"جائزة منصور بن زايد لأفضل بحث علمي في الموارد البشرية" تستقبل 38 بحثاً من الجامعات

الثلاثاء، 05 مارس 2019

أعلنت الهيئة الاتحادية للموارد البشرية الحكومية أنها تسلمت 38 بحثاً علمياً مقدمة من الهيئات التدريسية وطلبة الجامعات ومؤسّسات التعليم العالي المعتمدة في الدولة، وذلك ضمن "جائزة الشيخ منصور بن زايد لأفضل بحث علمي في مجال الموارد البشرية"، التي تستهدف الجامعات الحكومية والخاصة في الدولة، في التخصّصات ذات العلاقة بموضوعات الجائزة.

وفي هذا الصدد أكدت سعادة عائشة السويدي المدير التنفيذي لقطاع سياسات الموارد البشرية في الهيئة بأن الهيئة استلمت 38 بحثاً متخصصاً في الموارد البشرية، وأغلقت باب المشاركة في المرحلة الأولى من جائزة الشيخ منصور بن زايد لأفضل بحث علمي في مجال الموارد البشرية، لتبدأ بذلك المرحلة الثانية من الجائزة، وهي فرز المشاركات وتقييمها من قبل لجنة محايدة تضم نخبة من المختصين والخبراء  في مجال الموارد البشرية والأكاديمية من داخل الدولة وخارجها.

وقالت: "بعد الانتهاء من مرحلة  الأولى للتقييم، يتم عرضها على فريق آخر يضم محكمين مستقلين من خبراء ومختصين في مجالات الموارد البشرية وتنمية رأس المال البشري على مستوى الدولة في المرحلة الثانية، وذلك مع نهاية فبراير الجاري، ليتم بعد ذلك اختيار الفائزين في الجائزة ضمن فئتي المدرسين والطلاب، وفي كافة المستويات.

 

وذكرت أن الجائزة التي يرعاها سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير شؤون الرئاسة، تعد إحدى المبادرات الاستراتيجية للهيئة، التي تثري استراتيجية الموارد البشرية في الحكومة الاتحادية، وتسهم في دراسة واقع الموارد البشرية، واستشراف مستقبلها، والوقوف على أبرز التحديات التي تواجهها في بيئة العمل، واقتراح الحلول التي من شأنها تذليل تلك التحدّيات، بما يعزّز دور العنصر البشري، ويخلق بيئات عمل سعيدة ومحفّزة، ويسهم في تحقيق طموحات القيادة الرشيدة لدولة الإمارات العربية المتحدة وتطلعاتها.

 

وأشارت سعادة عائشة السويدي إلى أن الجائزة ترمي إلى تعزيز دور الشباب في تطوير العمل الحكومي، وترسيخ ثقافة الابتكار في عمل الموارد البشرية باستخدام أساليب البحث العلمي والتكنولوجيا، وتشجيع البحث العلمي المتخصّص، ورفع مستوى مخرجاته في سبيل تمكين الكفاءات الوطنية وتطوير رأس المال البشري.

وبينت أن الأعمال البحثية المشاركة تخضع لأربع معايير تقييم، هي: (استخدام أسس البحث العلمي أو المشروع  البحثي، والمنهجية المستخدمة في تطوير البحث أو المشروع  باستخدام المقارنات المعيارية وأدوات استشراف المستقبل، وأصالة وحداثة الأفكار وحجم الابتكار في المشروع، ومدى إمكانية قياس مخرجات المشروع وتنفيذها، هذا بالإضافة الى التركيز في هذه الدورة على عنصرين مهمين عند تقييم الأعمال البحثية وهي: القيمة المضافة التي سيتقدمها البحث العلمي، وتحديد مجالات القوة والتحسين، فيما يُمنح الحاصلون على المراكز الثلاث الأولى في الجائزة من فئتيْ الطلبة والهيئة التدريسية مكافآت مالية وعينية، مع نشر ملخصاتهم البحثية في مجلة "صدى الموارد البشرية"، التي تصدرها الهيئة باللغتيْن العربية والإنجليزية بشكل نصف سنوي.

 

ولفتت إلى أن "جائزة سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان لأفضل بحث علمي في مجال الموارد البشرية" تهدف إلى تحفيز الشباب لمواصلة مبادراتهم البحثية، ودراسة واقع العمل وتحدّياته ومستقبل الموارد البشرية، بالإضافة إلى عكس الدور الحيوي للموارد البشرية في التميّز، ورفع مستوى الإنتاجية، وتعزيز العمل المجتمعي على مستوى الحكومة الاتحادية، وإشراك الجامعات من معلمين وطلبة في النهوض بمستوى الموارد البشرية، وربطهم بالواقع المهني والعملي.

 

وفي هذه الدورة قامت الهيئة بتحديد عدد من الموضوعات ذات العلاقة بمجالات الموارد البشرية، والتي تتمحور حولها البحوث العلمية المشاركة وهي: (مؤسسات المستقبل ودور إدارات الموارد البشرية فيها، والمهارات والكفاءات والوظائف المطلوبة مستقبلاً، وتحول دور حكومة المستقبل من مقدم خدمة إلى دور تشريعي ورقابي، والموارد البشرية الرقمية، والتوجيه والإرشاد الوظيفي، وإدارة المواهب، وتعزيز رفاه الموظفين وبيئة العمل السعيدة، وتحسين الإنتاجية والكفاءة).

المزيد من الأخبار

للأعلى